أسرار الإعجاز العلمي

لنتأمل هذه الإحصائية المرعبة عن العنف الجنسي والاغتصاب وزنا المحارم ضد النساء والفتيات في الولايات المتحدة الأمريكية، وإلى أين قادهم الإلحاد....

ما هي نتيجة الفواحش التي يرتكبها البشر؟ إنها بلا شك ستنتهي بالعذاب في الدنيا، ولكن عذاب الآخرة أكبر. لنقرأ هذه المقالة....

في كل يوم نكتشف روائع الإسلام الذي يحاربه الملحدون.. ونود أن نرسل رسالة لكل ملحد من خلال هذا التقرير المرعب ..

أكثر من 20 دراسة علمية تؤكد أن الأضرار الناتجة عن مشاهدة المناظر الجنسية المثيرة تشبه الإدمان على الكحول والمخدرات بل هي أخطر حيث تتلف أجزء مهمة من الدماغ ...

أمراض جنسية كثيرة ظهرت حديثاً لسبب الانتشار الهائل لتجارة الجنس، هذا ما أثبته العلماء وهو ما أنبأ به رسولنا الكريم من قبل..

أخطر ما في التحرر هو الأثر المدمر على الأطفال .. في إحصائية جديدة نرى بأن أعداد كبيرة من الأطفال في الغرب أصيبوا بأمراض جنسية...

تؤكد جميع الدراسات أن مشاهدة المناظر الإباحية ينعكس بشكل خطير على صحة الإنسان، وكذلك على حالته النفسية والاجتماعية، وبخاصة على بيته وأسرته وزوجته، لنقرأ ما توصلت إليه الدراسات العلمية...

ما أجمل ديننا الحنيف الذي ارتضاه الله لنا، ففي كل يوم يكشف العلم فوائد جديدة لغض البصر وهذا ما أمرنا الله تعالى به، لنقرأ...

أقدم لك أخي الحبيب خطوات عملية بسيطة لعلاج مشكلة الإدمان على المناظر الإباحية، وذلك من خلال القرآن الكريم فقط.. نرجو نشر المقالة وإيصالها لأحبتكم في الله....

في آخر بحث علمي يدعو العلماء إلى الامتناع عن ممارسة الزنا من أجل حياة سعيدة ومطمئنة وخالية من الأمراض...

تؤكد الدراسات الحديثة أن نسبة كبيرة من الأمهات في الغرب هن غير متزوجات، ونسبة الأولاد غير الشرعيين تزداد شيئاً فشيئاً وهذا ما أخبر عنه الحبيب الأعظم....

إنه فيروس الإيدز: هذا الفيروس الذي لا يزيد قطره عن واحد على عشرة آلاف من الميليمتر، سبب موت ملايين البشر في سنوات قليلة بسبب الفاحشة وما نتج عنها، فهل نعتبر نحن المسلمين، ونعتز بتعاليم ديننا الذي حمانا من هذا الوباء المهلك بعدما أعلن الغرب فشله منذ أيام في إيجاد علاج له؟.....

طالما اعتقد العلماء أن الطيور تتنافس وتتقاتل من أجل الحصول على الأنثى وأن العملية تتم عشوائياً دون وجود أي أخلاق لدى الطيور المتنافسة، ولكن هل هذه هي الحقيقة؟ لنقرأ ونسبح الله تعالى...

سمي بأسماء عديدة ولكنها مرعبة، فهو تارة يسمى بالموت الأسود، وتارة أخرى بالطاعون الأسود، لنتأمل كيف أخبر النبي عليه الصلاة والسلام بهذا الوباء القاتل....